كانك تحرى الخبر مني علـى اعصابـك والفـكـر مشـغـول واحسـاسـك مخاويـنـي |
بـدوافـع الـشـوق والا دافـــع اعـجـابـك انـــا وصـلـتـك لــــو ان الــهــم طـاويـنــي |
تكفى ترى الصمت يقتلني من أسبابك والضـيـقـه بـخـاطـري والـدمـعــه بـعـيـنـي |
والونـه الـلـي وقـفـت ابـهـا عـلـى بـابـك خـطـيــر لـوعـدتـهـا تــوقـــف شـرايـيـنــي |
اخفيتهـا عنـك ماابغـى الـحـزن ينتـابـك واخـفـيـت هـمــن بـــلا يــمــه مـوديـنــي |
مااودي أشكي على غيرك عنا أهدابك ولاودي أكــشــف لـحـســادي عـنـاويـنـي |
ولوتكتشـف وش حصلـي لحظـة غيابـك وبعجـافـك السـبـع وش ورثــت لسنـيـنـي |
تلقـى المعـاذيـر لعتـابـك عـلـى اعتـابـك مــن كـثـر مااحفيتـهـا بـاقــدام رجلـيـنـي |
ومـادمـت مشتاقـلـك و الـشـوق مـاتـابـك مـن شـرهـة الصـمـت مـاثـارت براكيـنـي |
وانكانك اقفيت واقفى الحـظ ماجابـك قــــدام الــلــوّح وداع اقــبــل يـديــنــي |
وسلامتكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق